الشعب يريد
منذ يومين
يشهد حزب “الشعب الجمهوري” في تركيا تقلبات داخلية حادة، تتجلى في نمط متكرر من صناعة القيادات ثم إقصائها، وهذا السلوك يعكس صراعات داخلية تؤثر على استقرار الحزب وتوجهاته.
منذ ٤ أيام
اعتاد كل من المعارضة المؤسسية والصحفيين والسياسيين المعارضين لحزب العدالة والتنمية على تحديد "عمر" للحزب في كل انتخابات. فقبل كل استحقاق انتخابي، يرددون بثقة أن الحزب سيخسر هذه المرة بلا منازع.
منذ ٨ أيام
الساحة السياسية التركية تشهد في الآونة الأخيرة سجالا واسعا حول ما يُعرف بـ"ملف أكرم إمام أوغلو"، الذي يجمع بين اتهامات بالفساد المالي، وارتباط هذا الفساد بمسار التغيير داخل حزب "الشعب الجمهوري" المعارض.
منذ شهرين
تواصل الخلافات الداخلية الهيمنة على أجندة الأحزاب التركية المعارضة، وفي مقدمتها حزب الشعب الجمهوري، الذي فشل في إزاحة الرئيس رجب طيب أردوغان وحزبه العدالة والتنمية عن الحكم منذ نحو 25 عاما.
منذ ٣ أشهر
رغم أن موقع "دويتشه فيله" يرى أن إمام أوغلو لا يزال يحظى بدعم كبير حيث ينظم حزبه مظاهرات احتجاجية منتظمة في جميع أنحاء البلاد، فقد حذر من أن "هذا الدعم قد ينهار قريبا".
منذ ٤ أشهر
قيادة حزب الشعب الجمهوري تعمل على إعداد خطة تهدف إلى دفع البلاد نحو انتخابات فرعية في نوفمبر/ تشرين الثاني 2025، مستخدمة بذلك ورقة المدن التي يتمتع فيها الحزب بقوة انتخابية واضحة.